من هو مازن محمد دخان ويكيبيديا السيرة الذاتية
من هو مازن محمد دخان ويكيبيديا
مازن محمد دخان هو وزير الصحة في حكومة الإنقاذ السورية، ولد في إدلب عام 1969. خبير في طب الأسنان بتجربة مهنية تمتد لـ 30 عامًا، ومساهم رئيسي في تطوير المجال الطبي في المناطق المحررة. حاصل على دراسات عليا في تقويم الأسنان ويمتلك خمس براءات اختراع ساهم بتأسيس كلية طب الأسنان في جامعة إدلب وعمل كأستاذ جامعي فيها. عضو الجمعية الأمريكية لتقويم الأسنان وشارك في تقديم الخدمات الطبية للثوار منذ انطلاق الثورة وحتى 2015 حضر العديد من المؤتمرات العلمية بهدف تحسين الخدمات الطبية في الشمال السوري.
أبرز أنجازات مازن محمد دخان
تُعتبر إنجازاته في المجال الصحي في غاية الأهمية، حيث سعى إلى تحسين وتطوير البنية التحتية الصحية في المناطق المحررة. من أبرز أعماله هو العمل على تطوير مستشفى إدلب الوطني وزيادة القدرة الاستيعابية للمستشفيات في المنطقة لمواجهة الأزمات الصحية. كما عمل على تطوير النظام الصحي في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها سوريا، وهو مسؤول عن إدارة العديد من مشاريع الإغاثة الصحية في شمال غرب سوريا.
معلومات شخصية:
الاسم: مازن محمد دخان.
العمر : 55 عامًا.
الديانة؛ الإسلام.
الأصل: من مدينة إدلب.
المؤهلات العلمية:
دراسات عليا في تقويم الأسنان.
خمس براءات اختراع في تقويم وزرع الأسنان.
شهرته:
لقد حقق شهرة واسعة في الأوساط السورية خاصةً بعد تعيينه وزيراً للصحة في "حكومة الإنقاذ"، وكان له دور مهم في إدارة ملف الصحة خلال الأزمات الصحية المختلفة في المنطقة.
دوره كوزير للصحة:
1. التحديات التي يواجهها:
نقص حاد في المستلزمات الطبية بسبب الحصار والقيود الدولية.
صعوبة توفير الأدوية والمعدات للمستشفيات والمراكز الصحية.
انتشار الأمراض المعدية في ظل الظروف المعيشية المتدهورة.
التعامل مع الأعداد الكبيرة من المصابين والجرحى نتيجة النزاع.
2. المبادرات والمشاريع:
تعزيز النظام الصحي: يعمل على إعادة تأهيل المرافق الصحية التي تضررت بسبب الحرب.
توفير الدعم للمستشفيات: دعم المستشفيات والمراكز الصحية عبر التنسيق مع المنظمات الدولية والمحلية لتوفير الإمدادات الطبية.
التصدي للأوبئة: أطلق حملات لمواجهة انتشار الأمراض المعدية مثل الكوليرا وفيروس كورونا، بما يشمل حملات التطعيم.
رعاية الجرحى: وضع خطط لعلاج المصابين خلال النزاع، خاصة الذين يعانون من إصابات بالغة.
3. الخطط المستقبلية:
إنشاء شبكة صحية محلية قادرة على التعامل مع الأزمات.
