0 تصويتات
بواسطة

البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي .؟

نسعى جاهدين إيماناً بقول نبينا ”خيركم من تعلم القرآن وعلمه” من خلال موقع ”حـلـول التـفـوق” إلى إيجاد الحلول النموذجية والصحيحة لكافة الأسئلة التى يطرحها الطلبة ويجدون صعوبة في حلها، وكذلك واجبات منصة مدرستي بأسلوب مشوق، وتنظيم تربوي فاعل، من أجل اكساب الطالب المنهجية العلمية في التفكير والعمل، وبما يعزز مبدأ رؤية (٢٠٣٠) ”نتعلم لنعمل”، ونسأل من الله أن يحقق هذا الموقع الأهداف المرجوَّة منه، وأن يوفق الجميع لما فيه خير للوطن وتقدمه وازدهاره, وفيما يلي نوافيكم بالجواب النموذجي للسؤال التالي:

البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي .؟

الجــواب الصحيح هـو:

 صواب.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
إجابة البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي .؟
مرحبًا بك إلى حلول التفوق، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

التصنيفات

...